يـــــارفــــاقـــي
ماعدت احتمل الغياب
والرقص وحدي فوق نصل الجرح
والعزف منفردة على ريح العذاب
وترقبي للحرف مرتعشة على حد الهوى
كتأرجح الدمعات في الاهداب
يـــــارفــــاقـــي
ماعاد يدفعني اشتياق لإنتظار
حتى حكاياي التي احببتها
اخشى عليها من زمان الاختصار
اخشى على كلم المحبة في فمي
و عـقـائـــدي و قـصــائـــدي
ان تنتحر يأساً على شفة النهار
أخاف يوما ان يمت بركانكم
فاشتعل موتاً ويسحقني الدمـــار
وأخاف ان غابت عيون الحب عني
أن تطاردني عيون الانــكـســـار
أو حين تكتمل الاماني روعةً
ان تنشـــطر في عزها الاقمار
هــيــــــا رفــــاقـــــي اكتبوا
شــعـــراً و حــبـــــاً واطعموا
قلـبــــي المـعـذب بـالنـــوى
طـــعــم الـثــمــار
تحفه
ReplyDeleteبجد رووعه
فكرتينى بأمل دنقل الله يرحمه
كان له قصيده بنفس المعنى كده
إلى المام بإذن الله
يااااه ده كتير عليا والله اني افكرك بأمل دنقل
ReplyDeleteربنا يكرمك شكرا يا مصطفى