
حينما أفتح جرحي وأفترش الطريق بدموع ألمي
حينما أطرح أحزاني على الورق وتغرق لغة حلمي في يم الوجود
لأني أحمل الدنيا فوق أنفاسي اللاهثة
أحملها بين أحضاني التي كم أرهقتها أحزان الأخرين
فأخبروني من أين يأتيني الفرح ؟؟؟
حينما أجلس أمام أوراقي بنبضي المضيء
افتش عنك في دروب الهوى ... في دفاتر العاشقين
أحاورك رغم لا وقت للحوار، حيث لا عمر لي
فقد ضيعت عمري مع التمني والرجاء
No comments:
Post a Comment